تحسن مؤشرات متلازمة الكلوية لا تساوي أكمل الانتعاش

مرض الكلى هو الآن تهديدا لصحة الناس، والطبقة الثالثة من الأمراض. كمرض مزمن، ومعاملتها هي "حرب طويلة الأمد"، ولكن في هذه "المعركة"، وهناك الكثير من المرضى، ولكن هناك أخطاء في هذا الصدد.

انخفض مؤشر لا يعني أن المرض يتم الشفاء

كثير من مرضى الكلى قد لا تولي اهتماما لخطورة اعتلال الكلية في وقت مبكر، وغالبا ما تستخدم بعض العقاقير الهرمونية للسيطرة على بروتين البول والدم غامض. بدءا من تأثير العلاج هو واضح نسبيا، بروتين البول والدم غامض وعلامات المختبر أخرى من عدة أفضل قريبا، وبعض حتى تختفي تماما. ويعتقد بعض المرضى مرضهم الشفاء، ولكن ليس هو الحال في كثير من الأحيان.

مما لا شك فيه لمنع نزلات البرد

ولكن سرعان ما واجه البرد والتعب والمحفزات السلبية الأخرى، ازداد المرض. لذا، بدأوا يتعاطون المخدرات الهرمون، وما إلى ذلك، هو أن تناول الكثير من الأدوية، ولكن لم يتم التحكم بروتين البول والدم غامض، ولكن كان هناك والسمنة، والانصباب الجنبي، وحتى تلف الكبد، تنخر العظم وغيرها من الآثار الجانبية للمخدرات ، أصبحت حالة أسوأ.

الحد من تناول البروتين لا يأكل البروتين

استقلاب البروتين من الأمونيا في المنتج، واليوريا، والكرياتينين والمواد النيتروجينية الأخرى في حاجة للذهاب عن طريق الكلى. إذا كان الشخص تناولها الكثير من البروتين وزيادة الكبد والكلى عبء، والآثار السلبية على جسم الإنسان. بعد تشخيص أمراض الكلى، وعادة ما ينصح الأطباء المرضى للسيطرة على كمية من البروتين. ولكن بعض المرضى مفرطة "متابعة أوامر الطبيب"، وليس فقط "محدود البروتين" حمية، أو حتى "لا البروتين" النظام الغذائي. "تم تشخيص المرضى هناك في وقت لاحق مع مرض الكلى المزمن، وبدأت في السيطرة على البروتين الغذائي، نباتي فقط، لا تأكل اللحوم، وحتى التوفو هي لدغة لا يتحرك، فإن النتيجة لن تساعد في علاج مرض الكلى، ولكن تسبب سوء التغذية، ضعف المناعة، والعدوى، تفاقم الحالة.

وقد أظهرت الدراسات السريرية أن اتباع نظام غذائي منخفض البروتين يمكن أن تقلل من إفراز بروتين البول. ولكن البروتين هو المغذيات الضرورية للجسم، ولكن أيضا عملية الأيض البشري لا غنى عنه. التهاب الكلية المزمن، مرضى المتلازمة الكلوية مع وظيفة الكلى طبيعية طالما أنه ليس نباتي بشكل رئيسي، ينبغي استيعاب بعض من الاستفادة العالي البشرية وأقل تطلبا على إفراز الكلى للبروتين، وعلى كمية من البروتين يجب أن تأخذ "أقل" على البروتين والحيوان ذات جودة عالية، مثل الحليب والبيض واللحوم. وبالإضافة إلى ذلك، يسمح للمنتجات الصويا إلى أن تؤكل، وإلا فإنه سوف يكون أسوأ.

وبطبيعة الحال، على الرغم من أن اتباع نظام غذائي الكلى للعائلات يلعب وظيفة مساعد، فإنه يفشل في علاج أمراض الكلى من جذورها. ومن الشائع أن استخدام الهرمونات لعلاج أمراض الكلى، ولكن هذه الأدوية لها العديد من الآثار السلبية. وبالتالي، نحن لا نقترح المرضى إلى تناول هذه الأدوية. في شيجياتشوانغ مستشفى أمراض الكلى، الصغرى، الطب الصيني Osmotherapy تحظى بشعبية كبيرة. نظرا لآثاره العلاجية كبيرة، وكثير من المرضى الأجانب يأتون من أكثر من 100 دولة لديها استعادة الصحة. إذا كنت تعاني من مرض في الكلى، قد تعلم فضلا عن العلاجات الفريدة. وسيكون لدينا طبيب على الانترنت توفر أكثر فائدة العلاج والحمية اقتراحات مجانا.

يمكن الطماطم منع النقرس

خلايا الجسم والطاقة المتولدة عن تحلل الفضلات من خلال عملية التمثيل الغذائي يتغير كل يوم، والجسم لا يحتاج تحلل الخلايا القديمة إلى "البيورين." البيورين هو منخفضة الوزن الجزيئي المركبات، سيتم إنشاء الطاقة عندما تحلل المواد. وبالإضافة إلى ذلك، فإن بعض الأطعمة تحتوي على البيورينات، فإنه سيتم زيادة الجسم بعد تناول الطعام البيورين. بعد المجراة الجيل البيورين، والتوليف حمض اليوريك في الكبد. معظم حمض اليوريك تفرز عن طريق الكلى مع البول والبراز وكمية صغيرة من حمض اليوريك عن طريق العرق.

للذوبان في تركيز حمض البوليك في الدم إذا كان أكثر من 7 ملغ / ديسيلتر، يصبح حمض اليوريك الصعب تذوب في الدم. وحمض اليوريك لا يمكن حله في الدم لتشكيل راتي الصوديوم. راتي يمكن أن تتبلور، وتعلق على تتراكم في المفاصل وأجزاء أخرى من الجلد. راتي هو إبر بلورية بيضاء، يمكن أن بلورات حادة تهيج المفاصل، الخ تسبب الألم، فمن النقرس. فرط حمض يوريك الدم يسبب مرض النقرس وليس بالضرورة على الفور، ولكن استمرت الاحتمال، ثم زيادات النقرس.

عادات جيدة على صحتنا أمر بالغ الأهمية، والطماطم هي أيضا غنية بفيتامين C والألياف الغذائية، والعناصر النزرة والليكوبين، ولكن الحرارة ليست مرتفعة، ومن المسلم به ثمرة مغذية. ولكن للمرضى الذين يعانون من أمراض الكلى النظام الغذائي فقط تلعب دورا داعما والأطباء شيجياتشوانغ مستشفى أمراض الكلى ينصح المرضى الذين يعانون من أمراض الكلى، وذلك لتجنب مضاعفات أكثر خطورة الناجمة عن أمراض الكلى، يجب أن يكون العلاج في الوقت المناسب مع الطبيب.

الطماطم (البندورة) هي الأطعمة القلوية، ويمكن أن تعزز إفراز حمض اليوريك. وفي وقت لاحق، لأن البول يصبح القلوية، فمن السهل أن يذوب حمض اليوريك، والتي سوف تسهيل تصريف حمض اليوريك. الطماطم غنية بالمواد المغذية البكتين، وحامض الستريك وحامض الماليك، والفيتامينات، والبوتاسيوم، والأحماض الأمينية، وتحتوي على الليكوبين، مع مجموعة متنوعة من الآثار، ولكن كما أن لديها الأمعاء، خافض للحرارة، وتحسين ضغط الدم ودور أمراض الكبد. فرط حمض يوريك الدم يؤدي بسهولة إلى مضاعفات ارتفاع ضغط الدم. يتضمن البوتاسيوم الطماطم بالإضافة إلى تأثير مدر للبول، وكذلك خفض ضغط الدم. الليكوبين في الطماطم المضادة للأكسدة قوية، ويمكن منع تصلب الشرايين. يمكن أن ينظر إليه الطماطم من الوقاية من العديد من المضاعفات مرض فرط حمض يوريك الدم.

إعتلال الكلى السكري قابل للشفاء وأخيرا

اعتلال الكلية السكري هو أكثر المضاعفات شيوعا لمرض السكري، وبعد التهاب كبيبات الكلى المختلفة، والسبب الرئيسي الثاني لليوريمية. وبعبارة أخرى، مرة واحدة ويتم تشخيص على أنها اعتلال الكلية السكري، أساسا لأنفسهم في غضون سنوات قليلة بعد المقعد المخصص ليوريمية.

مرض السكري هو حاليا أي وسيلة للشفاء تماما، سوى عدد من الطرق للسيطرة على نسبة السكر في الدم، والحفاظ على الصحة. هذا المتعلقة اعتلال الكلية السكري، ويعتبر أن هناك طريقة لعلاج، في محاولة فقط لتأخير تقدم المرض.

كيف يمكنني علاج اعتلال الكلية السكري؟

للإجابة على هذا السؤال، علينا أولا أن نفهم كيف هو اعتلال الكلية السكري.

ونحن نعلم أن الكلى هي مجموعتين من الشعيرات الدموية، وتتكون من عدد كبير من الشعيرات الدموية، وظيفتها الرئيسية هي لتنظيف الدم من المواد السامة والخطرة، يتدفق الدم عن طريق الكلى كل يوم مرات لا تحصى.

إذا كان لديك مرض السكري، فإن الدم لا يصبح ومواد لزجة، السامة والضارة في الدم يكون زيادة كبيرة، والتي الاوعية الدموية الدقيقة في الكلى هو عبء ثقيل. هذا العبء إلى حد ما، وخاصة المواد السامة والخطرة في وقت ترسب الكلى تصل إلى حجم معين، وسوف يسبب الكثير من خلايا الكلى نخرية، مما تسبب في انخفاض وظائف الكلى، والتي تنتج بسبب اعتلال الكلية السكري.

ولذلك، من أجل علاج اعتلال الكلية السكري، يجب أن يكون شرطين: ① ② الكلوي تنظيف تفعيل دوران الأوعية الدقيقة للمواد الخطرة.

لا يمكن أن يتحقق هذين الشرطين مع المخدرات، لذلك لا يزال التيار تقتصر على علاج اعتلال الكلية السكري مع أدوية المضادة لمرض السكر للسيطرة على نسبة السكر في الدم والبول هرمون البروتين قمع مع الأدوية الخافضة للضغط للسيطرة على مستويات ضغط الدم.

لذا فإن السؤال هو: هل هناك أي وسيلة لتحقيق هذين الشرطين تفعل؟

هناك!

المبتكرة العلاج التداخلي مينيملي، وتطبيق هذه التكنولوجيات الجديدة إلى المعالجة الطبية للأمراض الكلى بين. في إطار مساعدة من معدات التصوير، لذلك قسطرة صغيرة مباشرة في الأوعية الدموية الدقيقة الكلوي، إما مسح الأوعية الدموية، فإنها يمكن تنظيف ترسب المواد السامة والخطرة، جنبا إلى جنب مع الطب الغربي للسيطرة على نسبة السكر في الدم، وانخفاض لزوجة الدم، يمكنك تحقيق اعتلال الكلية السكري علاج.

السؤال: حقا يمكن علاج ذلك؟

لاحظ هنا أن علاج، فقط لاعتلال الكلية السكري.

بسبب دوران الأوعية الدقيقة الكلوي مرة واحدة العادي، والمواد السامة والخطرة المودعة تم تطهيرها من وظيفة الكلى يمكن استعادة، ومجموعة متنوعة من الأعراض السريرية للمرض الكلى وسوف تختفي، والتي يتم الشفاء.

شخص سأل: لا يمكن علاجه تماما من مرض السكري، واعتلال الكلية السكري، كيف يمكن "علاج" يعني؟

في الواقع، لا مرض السكري لا يشفي تماما الحل الحالي، ولكن يمكننا التحكم في تطور داء السكري من خلال الأدوية، والنظام الغذائي وممارسة الرياضة وغيرها من التدابير، إذا تسيطر بشكل صحيح، فإنه لن تظهر مرة أخرى، الفشل الكلوي، وهذا يعني أيضا أن اعتلال الكلية السكري هو "متطرف" و.

عدد كبير من الممارسة السريرية تبين أن التكاملي نظام الطب، ويمكن التحكم بالسكري ضمن نطاق آمن.

اعتلال الكلية السكري فقط يمكن علاج ذلك؟

بالطبع لا، مساهمة العلاج التداخلي لعلاج أمراض الكلى هي أكثر من ذلك بكثير!

اعتلال الكلية الدماغية وارتفاع ضغط الدم الكلوي، وتشوهات خلقية في الكلى والكلى، وأمراض الكلى المتعدد الكيسات، الكيسات الكلوية والكلى منطقة ورم وعائي، وما إلى ذلك، يمكن علاجها مع العلاج التداخلي، ومعظمها يمكن أن يتحقق الشفاء.

هذا هو الابتكار التكنولوجي لجمع الناس من الإنجيل.