ارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستوى الكرياتينين في التهاب الكلية المزمن

كيفية التعامل مع ارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستوى الكرياتينين في التهاب الكلية المزمن، يمكن

أن الخلايا الجذعية مساعدتك.
ارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستوى الكرياتينين، مثل اثنين من أكياس ثقيلة وضعت على الكتف مرضى التهاب الكلية المزمن. أنها تزيد من العبء على الكلى في المرضى الذين يعانون التهاب الكلية المزمن. كيفية تصريف أعباء الكلى، وخبراء من مستشفى أمراض الكلى شيجياتشوانغ تساعد التهاب الكلية المزمن حل المشكلة عن طريق 3 خطوات.
الخطوة الأولى، اقول لكم السبب المرضى المزمنين يعانون من ارتفاع ضغط الدم.
ارتفاع ضغط الدم، من تلقاء نفسها، هو السبب الثاني الأكثر شيوعا للفشل الكلوي في نهاية المرحلة، بجانب مرض السكري. ومن الشائع لجميع أنواع من مرض الكلى المزمن إلى ارتفاع ضغط الدم تسبب في نهاية المطاف (حوالي 80٪ من المرضى الذين يعانون أمراض الكلى المزمنة تطوير ارتفاع ضغط الدم في بعض نقطة). والسبب في ذلك ذو شقين. مع انخفاض وظائف الكلى، قد يكون هناك قدر معين من السريرية ودون السريرية احتباس السوائل في الجسم، بسبب إزالة الفقراء من السوائل وضعف السيطرة على الصوديوم. ربما الأهم من ذلك، الكلى هي العنصر الرئيسي في تنظيم الجسم لضغط الدم. على هذا النحو، والكلى لديهم قدرتهم على رفع ضغط الدم عن طريق الإفراج عن هرمون يدعى الرينين. الإفراج عن الرينين يتسبب في سلسلة من الأحداث في جميع أنحاء الجسم والتي تسبب انقباض الأوعية الدموية (تضيق الأوعية) في نهاية المطاف. وهذا ما يسمى سلسلة من الأحداث في رينين أنجيوتنسين-syImmunotherapy، أو RAS لفترة قصيرة. عندما تستشعر الكلى أن الكبيبات (الفلاتر الفعلية في الكلى) لا يحصلون على التروية الدموية التي يحتاجون إليها (وهذا يعني جيد، وتدفق الدم الكافي في الكبيبات)، إلا أنها تتسبب الإفراج عن أكثر الرينين، وارتفاع ضغط الدم في نهاية المطاف في جميع أنحاء الجسم.
الخطوة الثانية، اقول لكم السبب المرضى المزمنين يعانون من ارتفاع مستوى الكرياتينين.
سوف الكلى المريضة لم يعد تصفية الكرياتينين من الدم على نحو فعال؛ لذلك، مستويات تبدأ في الارتفاع. ارتفاع الكرياتينين ليست علامة جيدة في وقت مبكر من مرض الكلى المرحلة، ومع ذلك، لأنه لا يبدأ في الارتفاع حتى تم بالفعل فقدت نحو 40 في المئة من وظائف الكلى. السبب الرئيسي لارتفاع مستوى الكرياتينين هو انخفاض وظائف الكلى.

الخطوة الثالثة، اقول لكم وسيلة جيدة للتعامل مع هذا الوضع الذي هو العلاج بالخلايا الجذعية. العلاج بالخلايا الجذعية لتجديد الذات وتؤدي إلى أجيال لاحقة مع درجات متفاوتة من القدرات التمايز، ويقدم إمكانية كبيرة لتوليد الأنسجة التي يمكن ان تحل محل المناطق المريضة والتالفة في الجسم، مع الحد الأدنى من خطر الآثار الجانبية والرفض. أنهم لا يستطيعون تجديد نفسها إلا من خلال انقسام الخلية ولكن أيضا تفرق في الأنسجة أو الأعضاء أو خلايا معينة في الكلى. ونتيجة لذلك العلاج بالخلايا الجذعية آثارا واضحة في علاج ارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستوى الكرياتينين في التهاب الكلية المزمن.